مصيري بيدي
إلى كل من يحس في هذه الأثناء أن الدنيا أظلمت في عينيه، بل تسكنك قناعة أصبحت مع الوقت من المسلمات، هذا قدري وعلي الرضا به، أعطيني فرصة لأنقل لك قصصا وحكايا على لسان أصحابها، أناس مثلي ومثلك بحثت عنهم جالستهم فحكوا لي كيف أذاقتهم الدنيا مرارتها وكيف غيروا مصيرهم بأيديهم، كيف انتقلوا من حياة الفقر والضياع إلى عيش كريم وهامة مرفوعة.