مصيري بيدي
جعفر
قصة اليوم بطلها جعفر فتى في 19 من عمره عندما قابلته ،في عيونه ترتسم رسائل التحدي و عبر تعابير وجهه نقرأ براءة طفولة جرحت ،لم يكمل الدراسة لوفاة والديه فكان الشارع بيته قبل أن تنتشله إحدى الجمعيات وتنقذه من التيه
07/12/2020
![](../img/pictos/next.png)
![](../img/pictos/previous.png)
قصة اليوم بطلها جعفر فتى في 19 من عمره عندما قابلته ،في عيونه ترتسم رسائل التحدي و عبر تعابير وجهه نقرأ براءة طفولة جرحت ،لم يكمل الدراسة لوفاة والديه فكان الشارع بيته قبل أن تنتشله إحدى الجمعيات وتنقذه من التيه