مـذكرات إبراهيـم الغربي
طنجة...عروس الأعزب الأبدي!
بقدر عمق صداقته بالراحل محمد شكري، يستمر حكي إبراهيم الغربي عنه. جزء جديد نتعرف فيه أخيرا عن سبب تسميته مجنون الورد، عن شغفه اللامتناهي بالأدب وكيف أشعل الشاعر محمد الصباغ شرارة هذا العشق. جزء جديد، تتواصل فيه الرحلة مع المعلم الذي قتل أميته كبيرا، وحاور الصحافة الفرنسية بثقة منقطعة النظير، وهام في شوارع ومقاهي طنجة التي تُيم بحبها ونسي نساء العالم، إلى أن فاضت روحه واختلطت بزبد شطآنها الخلابة. "طنجة...عروس الأعزب الأبدي"، في عدد هذا الأسبوع من مذكرات إبراهيم الغربي.
07/07/2024

