مـذكرات إبراهيـم الغربي
شكري وأصدقاؤه...
كانت حياته صاخبة مضطربة، على عكس حياة كثير من أصدقاءه، كبار أدباء وفناني عصره! محمد شكري الذي يصفه إبراهيم الغربي بحاد الطبع أحيانا، لم يستطع الحفاظ إلا على قليل من علاقاته بثلة من الكتاب الذين كان لهم فضل في التعريف بأدبه الرصين، أو بإيصاله إلى العالمية. أسماء رنانة كالأمريكي بول بولز الذي أسرته طنجة لعقود، ومحمد برادة الذي تبادل مع شكري الورد والرماد. حكايات ولقاءات ومراسلات، كان صاحب الركن شاهدا عليها، نتابعها في عدد هذا الأسبوع من مذكرات إبراهيم الغربي.
21/07/2024

